تم ـ رقية الأحمد ـ جدة: عقد وزير التعليم الدكتور أحمد العيسى، مؤتمرًا صحافيًا بعد ظهر اليوم الخميس، للإعلان عن نتائج حركة النقل الخارجي للمعلمين والمعلمات، المرتقبة منذ مدّة، والتي يتطلع إليها المتقدّمون لإنهاء معاناتهم في التوفيق بين الأسرة والعمل، كاشفًا عن العمل على مراجعة منظومة حركة النقل الخارجي للمعلمين، لتكون على مستوى الإدارات التعليمية.
وأوضح وزير التعليم، أنَّ الوزارة عملت في #حركة_النقل_الخارجي بشفافية وجدية، وحرصت أن تكون بصورة مميزة لأهميتها ولدورها في استقرار المعلم وجودة العمل، مشيرًا إلى أنَّ الحركة خرجت بشكل مميز لهذا العام، وشملت٦٠٪ ممن تنطبق عليهم شروط النقل، عقب تدقيق البيانات.
وأكّد العيسى أنَّ هذه الحركة تعدُّ ثاني أكبر حركة على مستوى التعليم، على الرغم من ندرة الوظائف الشاغرة، لافتًا إلى أنَّ عدد المتقدّمين لحركة النقل الخارجي هذا العام بلغ 72٫135 معلما ومعلمة.
وأبرز وزير التعليم أنَّ عدد المعلمات المتقدمات 57650، وعدد المنقولات 37392، بنسبة 64.86% كانت منها 27339 على الرغبة الأولى.
وأشار إلى أنَّ “عدد المعلمين المتقدمين 62573، وعدد المنقولين منهم 34797 بنسبة 55.61%، من بينهم 23918 معلما على الرغبة الأولى”، مؤكّدًا أنَّ “الوزارة تقدر ظروف المعلمين، والمعلمات، وتسعى لمنحهم الاستقرار الوظيفي واﻷسري”، كاشفًا أنّه “لا زالت هناك حاجة لبعض التخصصات وسيتم سدها بما يتوافر من وظائف، وهناك فائض في عدد من التخصصات للمعلمين والمعلمات، ولدينا الآن 10 آلاف وظيفة للعام المقبل”.
وأعلن الوزير أنَّه “تم نقل 1106 معلمة ممن أمضين 20 عاماً فأكثر، و 453 معلمًا”، مبرزًا أنّه “بلغ لم الشمل 176 منقولا”، لافتًا إلى أنّه “تم نقل 1267 معلمًا ومعلمة ضمن الظروف الخاصة، هم 991 بنات، و267 بنين”. وبيّن أنّه “تم نقل 2302 معلمة ضمن برنامج ندب الغازي”.
من جانبه، أوضح وكيل الوزارة للشؤون المدرسية، أنَّ العاملين على حركة النقل الخارجي للمعلمين والمعلمات، واجهوا ثلاث تحديات هي:
تبني آلية جديدة
شح الوظائف
استخدام تقنية جديدة.
وأكّد أنَّ إخلاء طرف المنقولين عن طريق المدرسة والإدارة التعليمية ونظام فارس وستتاح إجراءات أسهل.
ويمكن للمعلّمين والمعلّمات، الاستعلام عن حركة النقل الخارجي، وورود أسمائهم فيها، عبر بوابة الوزارة الإلكترونية على الرابط:
http://tkml.moe.gov.sa/movres/DBmove1437.aspx
ابنتي في قرية من قري الباحة وزوجها يعمل في جده وأطفالها لدي في مكة المكرمة وذلك منذ خمسة أعوام وتعاني من الأمراض بسبب الارتفاع وكم من الالتماسات قدمنا لنقلها الي مكة المكرمة أو القري القريبة من مكة ولاكن دون جدوى وقد استبشرنا هذا العام ولكن للأسف خاب رجاؤنا والغريب في الأمر أن جل من كن معها قد نقلن إلا هي ولانعرف الأسباب لله الأمر من قبل ومن بعد اللهم نشكوا إليك ضعف قوتنا وقلة حيلتنا
ياخي انقلهم والله ذنبهم برقبتك ياخي اتق الله