تم – مكة المكرمة : لم يستطع أخ الشهيد النقيب ياسر المولد، أن يعبر عن حزنه بعد أعوام من اغتيال شقيقه على يد الإرهاب، إلا أن الدموع كانت خير وسيلة تثبت عمق الألم وشدة الحزن التي لم تخمد نيرانها بعد 13 عامًا من الحادث الأليم.
وتعجز الكلمات عن وصف حالة الحزن التي تخيّم على أسرة الشهيد المولد الذي ارتقى خلال اشتباك عام 2003 في مخبأ إرهابي في حي الخالدية بمكة المكرمة.
ولا يواسي أسرة المولد، إلا السيرة العطرة للشهيد ياسر بين الناس، وموقفه البطولي عندما تصدى لخلية الإرهابيين وأحبط مخططاتهم لزعزعة أمن واستقرار المجتمع السعودي.
اليوم نصركم ياشهداء الوطن وان شاءالله نصرناقريب علي القلوب الحاقده
اللهم الحفظ بلادنا وادم علينا نعمة الامن والامان واكفنا شر كل من فيه شر لهذه البلاد